التصنيف: الريادة

مقالات في تجديد الفكر الريادي للمدرب والمحاضر أحمد الشامي لإعادة النظر في تعريف الريادة وحسن تنميتها واستخدامها في جوانب الحياة المختلفة لصناعة فرق واختلاف حقيقي

فولت عالي

فى بداية دراسى لكورسات التنمية البشرية كنت متحمس جداً
لفكرة إني أنقل كل معرفة أو مهارة لكل المحيطين بيا
فبدأت أتقمص شخصية أبو المفهومية وأقدم النصايح
~
لحد ما جه وقت دراسة دبلومة الكوتشينج وازاي توظف
فيها كل مهارة أو تقنية بتتعلمها، وكانت صدمتي ..
أول مبدأ درسناه وكان أهمهم:
“لا تقدم مساعدتك دون أن يطلب منك”
أحلامي انهارت فى اللحظة دي 
جتلى رسالة بتقولي اخرس شوية .!
:
أومال رسالتي دي هنشرها وأوصلها إزاي
هو أنا كنت بتعلم كل ده عشان اسكت 
لحد ما بدأنا ندرك بشكل أكبر وأشمل النفس
الإنسانية واستقلاليتها بتركيبتها المعقده
~
والاستشارات بدأت تأكدلنا قد إيه استعداد
الشخص بيكون ليه الحسم فى حل المشكلة
وانه لازم يعترف بوجودها أولاً، ويلجأ للمساعده
:
وهنا بيبدأ صراع كل واحد فينا سواء مدرب أو غيره
لما يتبع المبدأ ده، لإن دافع دعوة الآخرين بيبدأ يلح عليه
فيجتهد إنه يكون قدوة بالفعل بدل تقديم النصائح، ويشوف
إيه الطرق السليمة اللي ممكن يصحح بيها قناعة أو ينشر
من خلال وعي للآخرين بشكل مباشر أو ضمني
~
البوست ده مش بينهيك عن مشاركة الآخرين خبرتك
بالعكس، بيوضحلك إن شخصية كل واحد حصن منيع
بيسعي إنه يحميه ويحافظ عليه، ومش هتقدر تدخله بحرب
لازم تدخله مستسلم، مرحب بيك، حابب وجودك فيه
وهتقدر توصل لده لما تكون نموذج للى بتدعوا إليه
:
عشان كده قلة اللي بيحافظوا علي مسارهم، وكتير
بيخرجوا عن الطريق، وينشغلوا بنتائج النتائج بشكل مباشر
بدل من السعي وراء الأهداف اللي هتحقق النتائج 
~
يومكم جميل
.

قال لا أحب الآفلين

“فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ”

قصص القرآن مع سيدنا إبراهيم بيعلمنا كتير أوي

مش بس في رحلة بحثه عن الإله الخالق اللي يستوجب العباده

لكن برضو بعدم تعلقه بالفاني، الآفل، لحظي الوجود،

 

الإنسان في كل أحوال حياته بكل أفكاره وسلوكياته بيسعي إلي حاجتين

إما إنه يتقرب من السعادة والمتعة، أو يبتعد عن الحزن والألم

والغالبية من الناس بتقيم مدي سعادتهم أو تعاستهم

بمظهره، ومدي قبوله في المجتمع، وما يمتلكه،

بالإضافه لبعض أحكامه وأفكاره عن نفسه وقدراته

 

بس للأسف الطريقة دي بتخلينا نجرى خلف فناء

علشان نمتلك فناء، ونلبى احتياجات ورغبات الجزء الفاني

احنا عكس سيدنا ابراهيم “نحب الآفلين” لإننا قبلنا شروط المجتمع الفاني

 

علي الجانب الآخر فيه جزء أكبر بكتير، وأعظم في طبيعته وجوهره

الجانب الخالد، الجزء اللي فينا من روح الله، الجانب الأفضل فينا

وده بنهمله بشكل كبير، باعتبار إن تلبية حاجاته تحصيل حاصل

لكن العكس صحيح ..!!

 

أعظم شئ هيحافظ علي سعادتك، راحتك، أمانك، قدراتك

وكذلك اللي من خلاله هتقدر تحقق كل احتياجاتك ورغباتك

اجتماعيه، نفسية، مالية، وظيفية، أسرية، تربوية …إلخ

“الإيــمــــــــان” ،، أيوة “الإيمان” .. ده بالفعل اللي انت بتستخدمه

بس بتستخدمه في الفناء، يعني انت مؤمن لما تشتغل هتكسب

ومؤمن لما تاكل هتعيش، ولما تجمل مظهرك هتبقي وسيم

 

أومال نعمل إيه، نؤمن بدون سعي .؟ بالعكس تماماً

المشكلة مش في الإيمان، المشكلة في التعلق ..!!

إن كل تفكيرك وإيمانك وقدراتك وجهدك وطاقتك بتتوظف لخدمة الفناء

وتوقعاتنا بتكون عالية جداً، فأول ما نخسر ولو جزء بسيط

بنتعرض للتعاسة والاحباط والتكاسل والتسويف

 

أهم خطوة ممكن تعملها في حياتك هو إنك ترتبط بمصدرك

الجانب الخالد فيك، والجوهر الروحاني الأعظم جواك

اللي فيه كل الوفرة، وكل القدرة، وكل السعادة، وكل الأمل

هتفضل باستمرار راضى، سعيد، متزن، في تطور، عايش بوعي

واسعي في حياتك لكن وانت متحرر من قيود كل ما هو فاني

وانت متحرر من قيود وأعراف وأصنام بتفرض شروطها عليك

بتسعي وانت منفصل عن كل نتيجة أياً كانت .!

 

وانت في الحالة دي لو مريت بأي مرحلة،

مراحل السعادة والحزن، الألم والمتعه

المكسب والخسارة، الصحة والمرض، الرخاء والشدة، …..

هتفضل فى مستوي رائع داخليا بكل الأحوال، لإن كل ماهو فاني متغير

لكن إنت مرتبط بالأبدية، السرمدية، اللانهائية، الخلود، الوفرة، الحرية

 

#اتحرر، وخليك مع مصدرك

هل نحن أحرار حقاً ؟

ياترى انت حُرّ .؟

للوهله الأولى وانت بتجاول علي السؤال ده

هتقول لنفسك طبعاً حُـرّ، لكن اللى حاصل عكس كده تماماً .!

 

في كل الأحول السلوك البشرى بيتم وضعه داخل إطار

بيحكم الاطار ده حاجات كتير

زي الدوافع والاحتياجات والبرمجة اللي اتبرمج عليها

وكذلك الغايات اللي بيطمح اليها وعايز يحققها فى حياته

والقيم والمعتقدات والأعراف الدينية والثقافية المجتمعية

ده غير ان جيناتك الوراثية بتحمل فيها صفات سلوكية موروثة.. وهكذا

 

فكرة الحرية المطلقة على أي مستوي

“نفسى، روحي، مهني، …” هي مجرد وهم .!

لإن السببية هي اللي بتحكم السلوك البشرى

إن عندك سبب ودافع لكل شئ بتعمله من أجل تحقيق نتائج

سواء كانت الأسباب دي بوعي أو لاواعية “تلقائية”

 

المُفارقات في الأمر ده إن غاية زي الحرية

ممكن تكون سجن لصاحبها

سواء شخص بيبحث عن الحرية النفسية، المالية، الاجتماعية

وحتي الحرية الدينية والعقدية، أو الحرية علي أي مستوي آخر

وتلاقيه عايش دايماً في مساحات سلبية، من خوف وهم وحزن

ونقد، ولوم، وشكوي، واضطراب على كل المستويات

بالرغم من إن الغاية محتاجه آليات تانيه خالص من نفس نوعها

 

لكن التعلق الزائد والارتباط المفرط بالنتائج

بتخليك في سجن مهما كانت الوفرة حواليك

 

طيب أومال معدّل الحرية ده ممكن يتقاس ازاي ؟

الحرية بتكون في حاجتين: اختيار الاتجاه، واختيار الآليات

تعالى نشوف قول ربنا عزل وجل

“وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ”

 

عندك طريقين

 

طريق الاستخلاف في الأرض، والسمو الروحي والبحث عن أسبابه

باتباع المنهج الرباني والانسجام مع قوانين الخالِق وخَلْقِه

واللي هيحققلك الوعي ، النجاح، الراحة، السعادة، السلام، والرضا

:

أو إنك تنجرف نحو الفساد في الأرض

وتكون ضال عن قوانين النجاح والسعادة والفلاح في الدنيا والآخرة

 

وعندك لكل طريق آليات ووسائل معينة هتستخدمها

عشان تحقق الغاية اللي محتاج توصلها في نهاية الطريق ده

والوسائل اللي هستخدمها هتكون من نوعية الطريق والغاية

ومن المستحيل إنه يتواجد تضاد ما بين الاتنين إلا في حالة خطأ

 

معني كده إنك في كل الأحوال وعلى أي طريق وفكر

هتكون خاضع لقوانين الطريق ده، ولأسباب تحقيق أهدافه

وفى نفس الوقت عندك الاختيار للآليات اللي هتمشى بيها علي الطريق

هتكون مين في دول “قد أفلح من زكاها، وقد خاب من دسّاها” .؟

 

الحرية الحقيقية إنك تكون علي طريق التزكية

الطريق اللي بتتجاوز فيه نفسك

وتتجاوز فيه وجودك، احتياجك، وضعك، قيمتك، مركزك، وحتي الموت .!

وتتخلص من كل القيود اللي بتسجن فكرك وسلوكك

الطريق ده فين .؟

الاجابه: “إهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ”

 

هو ده طريق النعيم، طريق الحرية، طريق الوفرة، طريق الرخاء

الطريق اللي الوسائل فيه من نفس نوعية الغايات

اللي فيه انسجام ما بين العقل والجسد والروح والنفس

ما بين الانسان والكون والمخلوقات والأسباب اللي بتسَيّرهم

 

عشان تكون حر، خليك مراقب حاجتين،

الطريق اللي انت عليه،

والوسائل اللي بتستخدمها علي الطريق ده

واعرف ان النتائج هتجيلك من نفس النوع والقوة

 

كن كما تريد، أينما تريد، متى أردت

~

يومكم حرية

يومكم جميل

هل حقاً نصنع الأشياء أم نحن أسباب وجودها ؟

هَل نَحنُ مَن نُوجِد الأشياء أم هي التى تُوجِدُنا ؟

هل نحن من نصنع الأشياء أم هي التي تصنعنا

ياتري ورق الشجر وثمارها وأفرعها وكل جزء فيها

هم اللي بيكونوا الشجرة،

ولا طبيعة الشجرة هى اللي أوجدت الأوراق والثمار والفروع

 

ياترى إنت بنت البيت عشان انت عايز ده وقرار منك

ولا قُدّر ان يكون فيه بيت فى المكان ده وكنت انت سبب لوجوده

 

ياترى أعضائك وخلاياك هى اللي بتكون جسمك

ولا جسمك هو اللي أوجد بطبيعته الأجزاء دي

 

هل إنت سبب علشان تنجز ما عليك إنجازه في المستقبل

ولا الإنجازات دي لازم تتم لذلك تم استخدامك لإتمامها

 

ياترى ايه الجانب اللي بيقوم بالتوجيه

وايه الجانب الآخر اللي بيتم توجيهه

 

مبدأياً هو الطرح بعيد عن فكرة الإلحاد

ووجود خالق أم لا، المبدأ اللي بنتكلم عنه مختلف تماماً

 

العقلية البشرية دايماً بتميل إلي بناء خريطة لمعني كل شئ

وتبدأ تتصرف بناء علي النماذج والخرايط اللي انت كونتها

لحد ما تعتاد على طريقة تفكير وإدراك معينه

وبالتالى تبدأ تتصرف بشكل معين

فأكيد تصرفاتك هتبدأ تشكل عاداتك،

وعاداتك هتشكل مستقبلك وتحدد مصيرك

طبقاً لمدي نوعها وتأثيرها وقوتها

 

يعني كل العالم اللي بتكونه ده هو ترتيب معين

للأفكار والمعتقدات اللي بتسجلها في عقلك

ممكن تترتب وتتشكل بأكثر من طريقة وتكون أكثر من قناعة

وكل ما زاد إيمانك بالأفكار دي بتتمسك بيها بشده

لدرجة إنها بتتحول لمعتقد،

يعني دفاعك عنها = دفاعك هويتك، عن جزء كبير منك

 

فبالتالى بتظهر الفردية في الإدراك، إني أرى الأمور من اتجاه واحد

وانت معتقد إن إدراكك وأفكارك بتدل علي العالم،

متناسياً إن الأمر الواحد يمكن إدراكه بأكثر من اتجاه

 

والمرونة الرائعة دي فى العقل البشرية وآليات التفكير

هي اللي أوجدت خيار آخر دائماً

إن المسألة فى الحياة دائماً مسألة تبادلية وتكاملية

 

كل شئ موجود لدور، لسبب، لمهمة،

ابتداء من أصغر خلية في الكون لمليارات المجرات الكونية

كل مدي بنكتشف مدي الترابط فى كل شئ في الكون

 

عشان كده كل موقف، كل فكرة، كل قرار، كل سلوك

كل شئ موجود في حياتك، ليه أكثر من بعد محتاجك تشوفه

وتكسر حجاب الاعتياد اللي منع عنك استبصار أمور كتير في حياتك

 

هتشوف مدي الخير اللي فى كل موقف بتمر بيه مهما كان

وهتحس بمدي الترابط والتواصل بينك وبين كل شئ

وهتتأمل كتير العلاقة التبادلية بين كل مكونات الكون

وإزاي كل حاجه بتحصلك، وكل قرار بتاخده

بيأثر وبيتأثر بكل شئ في حياتك

 

دايماً فيه خيارات كتير متاحه،

محتاجه انك تعيد ترتيب مكوناتها “أفكارك”

عشان تديك نتائج جديده، وتحقق إنجازات جديدة

 

الفردية حرمان، عَمَى، مقاومة لكل ماهو مخالف ليها

لكن المرونة دائماً أقوى، هناك دوماً بديل، هناك دائماً اختيار

قوة الكلمة

تعرف إن الكافيين مش بدرجة السوء اللي الناس بتتكلم بيه عنه

سواء فى الشاي، القهوة، المشروبات الغازية، مشروبات الطاقة…إلخ

وإنه برئ من الربط بينه وبين أمراض السكرى والأرق والصداع والإدمان

:

:

الدراسات والأبحاث الأخيرة أثبتت إن ضرر وإدمان الكافيين بيبدأ

مع تناول الفنجان الثامن عشر من القهوة، معدل كبير جداً .!

واللي ماحدش بيوصله غالباً حتي ألناس اللي متعودة

علي تناول مشروبات الكافيين بشكل مستمر

:

:

والعجيب إن الكافيين مش شئ حديث خالص، بالعكس

ده الإنسان اعتاد استخدامة من العصر الحجرى

وكانوا بيتناولوه من خلال أكل البذور والأوراق اللي

بتحتوي علي الكافيين وده وبسبب طبيعة الحياة القاسية

اللي كان بيعيشها، وعشان يخفف آثار التعب والارهاق

ويحفزهم علي العمل ويحافظ علي نشاطهم

:

:

بجانب إن الجامعة الوطنية في سنغافورة ذكرت فى أحد تقاريها

العلمية تفصيل عن فوائد الكافيين للمخ واللي دراسته استمرت 4 سنوات

:

:

ده غير إن تناول الكافيين باتزان ولفترات طويلة بيحافظ علي المخ

من أمراض تقدم السن، وكذلك الحفاظ علي حدته وتقوية الذاكرة

بجانب انه يعتبر منشط للجسم ومحفز للدماغ وهيساعدك

في أداء مهامك التعليمية والعملية بشكل أدق وأسرع

:

:

عايزين نستخلص إيه بقى من كل المعلومات اللي فوق دي ؟

بجانب إن غالبية المعلومات اللي قولتهالك دي كتبتها وأنا قاعد دلوقتي

إلا إنك إلي حد كبير اقتنعت أو بدأت تقتنع بالفكرة،

ده إذا ما كنتش فعلاً فكرت إزاي هتحافظ علي تناول الكافيين باستمرار

:

:

الكلمة ليها قوة كبيرة جداً، لمن يجيد ويحسن استخدامها .!

 

ماسارو إيموتو كاتب ياباني، نشر نتائج تجارب قوية جداً

هو إن الماء لما يتعرض لكلمات إيجابية، روحانية، بتبدأ

جزيئاته تتشكل بنظام هندسي فائق الجمال

 

وده إلي حد ما بيفسرلنا سبب التفاعل مع أنواع معينه

من الخطابات والكلام اللي بنسمعه، وأنواع أخرى ما بتاثرش فينا

:

:

فيه ناس كتيرة جداً عندها القدرة علي استخدام القوة دي

لتتحكم في الوعي الجمعي، وتوجيه ناس كتيرة جداً لأهداف

غير واقعيه، غير حقيقية، غير مفيدة،…

:

وممكن يوجهوهم للانتحار كمان، زي ما عمل جيم جونز

وخلى أتابعه يشربوا مادة السيانيد السامة مع عصير العنب

وبقى يوم 18 نوفمبر سنة 1978 رمز لأكبر حادثة انتحار جماعي

:

الغريب إن كان ضمن جماعة الأب جونز “زي ما كان بيطلق عليها”

أعضاء من الكونجرس الأمريكي، يعني المسألة مش مرتبطة بس

بمدي ثقافتك أو تعليمك…. . الأمر معني بمدي وعيك بالبرمجة

اللي بتتم عليك بشكل مستمر

:

:

علي الجانب الآخر ناس كتيرة جداً بتضيع منها فرص كتير

فى سبيل إنها ما قدرتش تعبر بالقوة المناسبة عن فكرتهم

هدفهم، مشروعهم، حلمهم، نفسهم …. .!

 

وبعد فترة وجيزة، بيكونوا أسرى لبرمجة الآخرين

ويتحول لترس فى مجموعة تروس مكنة كبيرة

علشان يحقق أهداف وأحلام ناس تانية، حتي لو ضد مصلحته

:

:

عصر الفوز دلوقتي هو حرفياً عصر التأثير

امتلاكك لقوة الكلمة، قدرتهم علي فهم وتفكيك

القناعات البشرية، وبناء قناعات جديدة عندهم

وده بيحصل أكتر للناس اللي بتبان علي إنها بتقاوم

فكرة معينة أو تيار معين، بيتبرمج بشكل غير واعي

:

:

أنا لو مكانك، من دلوقتي هحافظ علي أكبر كنز عندي

وهو تركيزي، تركيزي علي ما أريد، وتركيزي علي ما أتلقى

مهم يكون عندك الوعي الكافى لكل شئ بتستقبله

وتسأل نفسك عن كل شئ بتعمله،

وتكون أهدافه واضحة بالنسبالك

عشان ما تبقاش آلة .!

:

يومكم جميل، يومكم واعي

#gostudy_woo_659f81d36c9e6 { color: rgba(30,40,69,1); }#gostudy_woo_659f81d36c9e6:hover { color: rgba(30,40,69,1); }#gostudy_search_659f81d36cd45:hover { color: rgba(30,40,69,1) !important; }
Select the fields to be shown. Others will be hidden. Drag and drop to rearrange the order.
  • Image
  • SKU
  • Rating
  • Price
  • Stock
  • Availability
  • Add to cart
  • Description
  • Content
  • Weight
  • Dimensions
  • Additional information
Click outside to hide the comparison bar
Compare